
استمتاع في كل متر مربع
اعترف بأنني المسئولة. مسئولة عن مفاجئتك ببحر دافئ يحتضنك، عن دغدغة مشاعرك بالغناء والرقص والفلامنكو الذي ينساب بين عروقك. مسئولة عن انبهارك بضخامة الكاتدرائية والمسرح الروماني والمتحف...إلخ. عن التسوق في شارع لاريوس، مسئولة عن إمتاع فمك بنكهات رائعة، وعن النخب الذي تشربه في مقاهي الشوارع ذات الإطلالات الرائعة. وعن جعلك تشعر بأنني أكثر من مجرد مقصد سياحي، فأنا رحلة تُمتِع حواسك. لو أن ما سبق هو المقصود، فبالطبع أنا المسئولة عنه.
اعترافات مدينة
أنا مالقا وأشعر بأنني المسئولة. اعترف بذلك. أنا من فعلها، من ناداك دون أن يناديك. أنا من أغراك دون أن يغريك. من أسرك دون أن تدري بمناظرها الطبيعية وأهلها وأسلوب حياتها. أشعر بأنني المسئولة عن ذلك.


لجعلك تستمتع بأطباق ذات روح خاصة
زر: استمر في الاطلاع
لجعلك تعيش لحظات لا تنسى مع العائلة
زر: استمر في الاطلاع
لملء رئتيك بهواء غاية في النقاء
زر: استمر في الاطلاع
لإثراء ذاكرتك بلحظات تخلد إلى الأبد.
زر: استمر في الاطلاع
لجعلك تعيش مجدداً شغف عيد الفصح
زر: استمر في الاطلاع
لأني شاهدت ميلاد أحد أعظم الفنانين في التاريخ
زر: استمر في الاطلاع
لأنني أتحت لك بحر من الفرص للتعرف عليّ
زر: استمر في الاطلاع
لإيقاظ حواسك بخبرات رائعة.
زر: استمر في الاطلاع
لأني عرّفتُك بأن المكان الذي تحلم به موجود
زر: استمر في الاطلاع
لأنني علّمتك العثور على ذاتك حتى دون أن تبحث عنها.
زر: استمر في الاطلاع
لتحويل كل سفرة قصيرة إلى لحظة فريدة
زر: استمر في الاطلاع
لجعلك تؤمن مجدداً بسحر أعياد الميلاد
زر: استمر في الاطلاع
لأنني أثبت لك أنه حتى الأشياء الثابتة، تتحرك
زر: استمر في الاطلاع